mardi 4 avril 2017
lundi 3 avril 2017
إطلالة على مسميات مدينة قسنطينة عبر التاريخ من خلال الأرشيف
يشرفني أن أشارك معكم مداخلة قمت بها
في إطار تحت عنوان: إطلالة على مسميات مدينة قسنطينة عبر التاريخ من خلال الأرشيف،
مع الزميل أول حسيني يوسف.
ملخص المداخلة :
إذا ارتبط تاريخ الكثير المناطق برصيدها الوثائقي والمادي الذي لا تزال يظهر إلي يومناهذا، فإن قسنطينة كذلك حافلة بالتاريخ، توالت عليها الأمم والحضارات منذ العصور الغابرة وتصارعت على الفوز بها. وإن مجرد التفكير بالإحاطة بكل هذه التحولات في تاريخ المدينة الطويل يعد أمر صعب المنال لما تعرضت أثارها من الاندثار و التدمير خصوصا في ظل الاستعمار الفرنسي. لكن تبقي ذاكرتها غنية من خلال ما ذكر عنها في المصادر والذاكرة التاريخية الوثائقية المحفوظة في مراكز الأرفيو ومديريات اجاهاهدين علي المستوي الوط أو المحلي خصوصا عن مجتمعها ونظامها السياسي وأهميتها الجغرافية دون أن ننسي مسامياتها عبر العصور الذي هو موضوع مداخلتنا هاتاه.
إن أسماء مدينة قسنطينة تحيل على ماض سحيق وتاريخ عتيق يعبر عن ذلك واديها العميق و قناطرها العتيقة دون أن ننسى طرفي الوادي برج عسوس في الغرب وباب القنطرة في الشرق اللذان يعطياه حلة أكثر بهاء وجمالا.
ملخص المداخلة :
إذا ارتبط تاريخ الكثير المناطق برصيدها الوثائقي والمادي الذي لا تزال يظهر إلي يومناهذا، فإن قسنطينة كذلك حافلة بالتاريخ، توالت عليها الأمم والحضارات منذ العصور الغابرة وتصارعت على الفوز بها. وإن مجرد التفكير بالإحاطة بكل هذه التحولات في تاريخ المدينة الطويل يعد أمر صعب المنال لما تعرضت أثارها من الاندثار و التدمير خصوصا في ظل الاستعمار الفرنسي. لكن تبقي ذاكرتها غنية من خلال ما ذكر عنها في المصادر والذاكرة التاريخية الوثائقية المحفوظة في مراكز الأرفيو ومديريات اجاهاهدين علي المستوي الوط أو المحلي خصوصا عن مجتمعها ونظامها السياسي وأهميتها الجغرافية دون أن ننسي مسامياتها عبر العصور الذي هو موضوع مداخلتنا هاتاه.
إن أسماء مدينة قسنطينة تحيل على ماض سحيق وتاريخ عتيق يعبر عن ذلك واديها العميق و قناطرها العتيقة دون أن ننسى طرفي الوادي برج عسوس في الغرب وباب القنطرة في الشرق اللذان يعطياه حلة أكثر بهاء وجمالا.
Inscription à :
Articles (Atom)